نتائج البحث: أهواء السلطة
قررت أن أكون (نفسي) في صيف عام 1970، أعوام تبددت وأنا أتقصّى كينونتي المشتهاة بين متاهة العيش وأحلامي، أبحث عنها في حقيقة الحياة اليومية وإلزاماتها والظلال الثقيلة لأزماتنا العربية وانكساراتنا، أبحث عني في ساعات تدريسي للغة العربية...
ما بين انخفاض لا يحتمل في درجة الحرارة، وارتفاع غير مسبوق في الأسعار، انطلقت الدورة الخامسة والخمسون لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، والتي استمرت فعالياتها في مركز مصر للمؤتمرات والمعارض الدولية بالقاهرة على مدار 14 يومًا.
كيف امتد الشر وتمدد؟ أَلأنه خِلة في الإنسان جُبِل عليها؟ أم لأن آفاق النظير جفَّت، ولم تعد مغرية؟ بحيث بلغ العقل مأزقًا، أفقده وَهَجه، وشرط استتباب مظاهر نشوة أحسها الإنسان، حينما غدا معادلًا موضوعيًا، تحكمت قصدياته بمنابع الكون، وبأهم مقدراته.
كنت أشرت في مقالة سابقة نُشرت في "ضفة ثالثة" بتاريخ 13 نوفمبر/ تشرين الثاني من العام الحالي بعنوان "الجوائز الأدبية الفرنسية: الأدب والضجيج الإعلامي" إلى ما يرافق توزيع "جوائز الخريف" الكبرى في بلاد العم بودلير من لغط.
يعيش سكّان الأرض جميعهم حدثاً واحداً، منذ أن اجتاح وباء covid-19 مجتمعات وثقافات متنوعة، تشابهت استجاباتها في مواجهة الوباء تارة، واختلفت تارة أخرى. بحث البعض عن حلول غيبية، وآخرون، في دائرة تخصصية أضيق، بحثوا عن حلول علمية.
تعيش المنطقة العربية منذ نهاية العام 2010 صيرورة ثورية قد تمتد إلى أعوام عديدة مقبلة، إذ لن تنتهي حتى تتمكن من طيِّ صفحة النظام الشمولي الرجعي العربي، وتأسيس دولة ونظام حكم حديثين وعصريين قادرين على تلبية حاجات المجتمع.
هل يمكن الحديث عن تحليل نفسي بالمغرب، بل وفي العالمين العربي والإسلامي؟ ما هو مدى تقبل مجتمعاتنا للتحليل النفسي حاليا؟ ما علاقة الدين بعلم النفس؟ هل تؤثر الشعوذة والخرافة على التحليل النفسي؟
تبدو الحركة التشكيلية المصرية، حالياً، متأرجحة صعوداً وهبوطاً، ومراوحة بين اتجاهات فنية متباينة حيال اللوحة المسندية من جهة، وأعمال التجهيز في الفراغ وفنون الفيديو من جهة أخرى..
سيطر الراوي على أغلب أجزاء الرواية، وابتعد في بعض الأحيان عن الإيهام بموضوعيته. وللخروج من سطوة هذا الراوي، استعان برواة هم شخصيات في الرواية تولوا مهمة السرد بضمير المتكلم
الشيخ أحمد البديري رجل مغمورٍ، ولكنه متأدب وحافظ للقرآن الكريم، شهد أحداثاً فانكب على أوراقه يسجلها.